علامات استفهام - حقائق

حقائق في صور – الجزء الاول


من يتمعن بمعنى هذه الصور سيكون إيمانة معرض للإهتراء بشدة.


هناك 10 تعليق على موضوع: حقائق في صور – الجزء الاول

  1. يقول aliboubaker:

    الصلاعمة السذج لم ينتبهوا أن أول من دخل النار هو إلههم **** العظيم
    كما روى البخاري (7384) ، ومسلم (2848) عَنْ أَنَسٍ، عَنِ صلعوم ****، قَالَ: ( لاَ يَزَالُ يُلْقَى فِيهَا وَتَقُولُ : هَلْ مِنْ مَزِيدٍ ، حَتَّى يَضَعَ فِيهَا رَبُّ العَالَمِينَ قَدَمَهُ، فَيَنْزَوِي بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ ، ثُمَّ تَقُولُ: قَدْ، قَدْ، بِعِزَّتِكَ وَكَرَمِكَ …)

    1. يقول المشرف:

      النار هي من خلق الله يدخلها متى ما يشاء حسب معتقدهم

  2. يقول مسلمة … وافتخر:

    اصلا المسلمين ما اغتصبو اي حدا باي غزوة من الغزوات وما بيدبحو الا يلي بيعاديهم … ومحد بيندبح ظلم … خصوصا ع زمن الصحابة

    1. يقول المشرف:

      اختلف معكي جملة و تفصيلا، الدين الذي يأتي بالرحمة و الانسانية ليدع افكاره و مبادئه تنتشر و تقنع الناس و لتكن الكلمة و الفكرة هي الاساس في الانتشار. الدين الذي يأتي من خالق الكون لا داعي لان يذبح احد لانه لا يوافق افكاره، و لا يذبح احد ليمنعه من تركه كما يحصل في حد الردة.
      اقرأي التاريخ الاسلامي جيدا.
      شكرا لمرورك

  3. يقول hajer:

    هل رايت الله تعالى ياخذ الخمس الغنيمة يا اخي اتقي الله فا لم تكن تؤمن به فلماذا تشوه صورته فان فرضيتك بعدم وجوده لا يعني ابدا حتمية ذلك ….و انما يقصد الخمس للفقراء

    1. يقول المشرف:

      كلا لم ارى الله و هو يأخذ الخمس مثلما لم تروه انتم وهو يخلق الارض و يفعل اشياء اخرى (برأيي ان الله و محمد هو شخص واحد)، لكن يوجد هذا النص:

      (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ).
      النص واضح ولا يحتاج لأحد ان يوضح قصده فخالق الكون اذا اراد ان يوصل فكرته لعباده فلا يحتاج لمفسرين و مرقعين يقولون ماذا يقصد و ماذا لا يقصد.

      في اي غزوة كان يتم سرقة و نهب الاموال و تقسيم النساء و الاطفال مابين المسلمين (تماما كما تفعل العصابات) و كان يتم توزيع الخمس (المواد المنهوبة المسروقة بما فيهم البشر) في عهد محمد كالتالي:

      – سهم الى محمد
      – سهم الى اقرباء محمد وهم بنو هاشم من دون فرق مابين الفقراء و الاغنياء
      – 3 اسهم الى الفقراء و المساكين و اليتامى (بضمنهم بنو هاشم اقرباء محمد)

      وهذا ينفي نظرية انه محمد و اقرباءه و صحابته كانوا فقراء بل كانو من اغنى الاغنياء و اداروا دولتهم بالاموال المسلوبة المنهوبة التي لم تكن لتنتهي بسبب عدم انتهاء الغزوات و ما كانوا يسمونه بالفتوحات.

      * لنفترض في احدى الغزوات التي قام بها المسلمين فانهم انتصروا و غنموا التالي:
      100,000 درهم
      100 سبية من النساء

      فالحساب يكون كالتالي:
      – محمد نبي الرحمة يأخذ 20,000 درهم و 20 امرأه يتصرف بهم كما يشاء او يوزعهم.
      – اقرباء محمد من بنو هاشم ياخذون 20,000 درهم و 20 امرأة يوزعونها بينهم.
      – الفقراء و المساكين و اليتامي (بما فيهم اقرباء محمد) ياخذون 60,000 درهم و 60 امرأة يوزعونها بينهم

      اليس هذا صحيح ام انه لم يكن موجود؟

  4. يقول سلطان:

    الحقائق دائماً مؤلمة وصعبة. ما الفائدة إن عشنا فى وهم أبعد من الخيال. ما الفائدة إذا صفعنا القدر لنفيق على الواقع الأليم. ما الفائدة أذا علمنا بالحقيقة بعد فوات الاوان.

    1. يقول المشرف:

      صديقي / سلطان
      ان نصحوا متأخرا خير من ان نظل في غفلة الى النهاية
      الحقائق تكون صعبة في البداية لكن بعدها ستكون هي الهدف الذي نبحث عنه
      شكرا لمرورك

  5. يقول عبير:

    أعمال رائعة وتوصل المعلومة بأسلوب سهل وممتع. بانتظار المزيد منك.

    1. يقول المشرف:

      شكرا جزيلا عبير…
      احيانا الصور تغني عن الاف الصفحات من الكتابة.
      عندي نية ان انشر اجزاء اخرى على شاكلة هذا الموضوع.

رأيك مهم، نتمنى منك قراءة التالي:

صديقي/صديقتي، التعليق في موقع صوت العقل متاح للجميع و نحن ملتزمون بنشر جميع التعليقات خلال فترة قصيرة جدا، الغرض من اتاحة هذه الخاصية هو لاثراء المواضيع و ممارسة حرية النقاش البناء و طرح الاراء لاننا نقدس العقل و ما ينتج منه عنه اراء، لذلك نتمنى من الجميع الالتزام بالنقاط التالية قبل التعليق:

  • احترام الاخرين
  • عدم الخروج خارج الموضوع
  • يمنع النسخ و اللصق منعا باتا
  • في حالة رغبتكم بادراج مصدر يمكنكم وضع الرابط له في التعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *